للاتصال بمحمدية بريس الهاتف:23 46 83 61 06 - 0660063784         زلزال الحوز..تحويل ما يقارب 9000 تلميذ إلى مؤسسات مجاورة واستقبال نحو 50 ألف محليا ( بنموسى)             ميناء الجرف الأصفر.. تثبيت جهاز لقياس المد والجزر للمساعدة في الكشف عن التسونامي            
إعلان
 
صحتي

لسفر آمن.. نصائح ذهبية لمريض القلب

 
tv قناة محمدية بريس

مؤسسة بول كلوديل بالمحمدية تنظم للتلاميذ زيارة لمتحف ا لسيرة النبوية بمقر منظمة إيسيسكو بالرباط


مجموعة مدارس بول كلوديل تنظم حفلا كبيرا بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف


إقبال كبير لساكنة المحمدية على تسجيل أبنائها بمؤسسة


افتتاح قنطرة تادلة الرابطة بين المحمدية وبني يخلف على مستوى شارع تادلة المؤدي لمسجد مالي


يطالبون بمعاقبة صارمة لموظف بفوريان المحمدية


انطلاق فعاليات موسم مولاي عبد الله أمغار ومشاركة قياسية للخيالة وسربات التبوريدة.


مونديال السيدات.. اللبؤات يبلغن ثمن النهائي بفوزهن على منتخب كولومبيا


"عرض لهبال" عند حي مبروكة بالمحمدية طريق بني يخلف "احجز شقتك فقط ب 10 الاف درهم"


بشرى لساكنة المحمدية .. مجموعة “ أكديطال” تنشأ أكبر مصحة دولية بالمدينة متعددة الاختصاصات


اكتشفوا أكبر مشروع سكن إقتصادي بعمالة المحمدية "حي مبروكة"...إمتلك سكنك الآن


مدينة المحمدية تشهد افتتاح واحدة من بين أكبر المؤسسات التعليمية الخصوصية :بول كلوديل


مجموعة مدارس رودان الخصوصية بالمحمدية تساهم في توزيع أضاحي عيد الاضحى لفائدة أسر أيتام وأرامل


مجموعة مدارس ميري الخصوصية تنظم حفلا بهيجا لتقديم شواهد الناجحين في الباكلوريا لموسم 2022-2023


مجموعة مدارس رودان تنظم بفندق أفانتي حفل نهاية السنة الدراسية


مؤسسة فرانسوا مورياك الخصوصية بالمحمدية تنظم احتفالية كبيرة بمناسة نهاية الموسم الدراسي 2022-2023

 
إحصائيات الزوار
المتواجدون حاليا 65
زوار اليوم 3313
 
 


هل مقاطعة الاستفتاء موقف سليم من الناحية الأخلاقية ؟


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 24 يونيو 2011 الساعة 21 : 08


لحسن حداد*

مشروع الدستور الحالي المطروح على الشعب المغربي يحمل الكثير من الجديد على مستوى الحكامة السياسية والمرور إلى الديمقراطية الفعلية وفصل السلط (المتقدم نسبيا) واستقلالية القضاء ودسترة التعددية الهوياتية والثقافية واللغوية ودسترة هيآت المراقبة والوساطة وحقوق الإنسان وغيرها.
البعض يرى في هذا الدستور على أنه ممنوح وعلى أنه لا يلبي شروط الملكية البرلمانية والبعض الآخر يرى أنه ليس إسلاميا بما فيه الكفاية والبعض الثالث على أنه ليس علمانيا بما فيه الكافية. ككافة الدساتير، فإن المشروع الحالي يلبي وجهات نظر فئات عريضة من الشعب المغربي (ما يمكن تسميته بالماينستريم (Mainstream) الثقافي والإيديولوجي للمغاربة عموما) وهو ما سيتأكد لا محالة يوم 1 يوليوز، ولكنه لا يلبي كل مطالب الفئات التي تقع على هذا الهامش أو ذاك من التركيبة الأيديولوجية الوسطية بالمغرب.
لهؤلاء الحق في رفض مشروع الدستور والتعبير عن ذلك بحرية وأمام الرأي العام. ولهم كذلك الحق في التصويت ضده وحث المواطنين على فعل ذلك. غير أن الكثير من هؤلاء اختار موقفا سهلا وهو المقاطعة. مولاي امحمد الخليفة قال بأن هذا ينم عن "جبن سياسي" لأن هؤلاء ليست لهم الجرأة والشجاعة والقدرة على مواجهة الشعب المغربي والرأي العام ودعوته إلى التصويت برفض الدستور. أنا أقول بأن الدعوة إلى المقاطعة يبدو وكأنه موقف يحترم في إطار الديمقراطية التي نحن كمغاربة بصدد بنائها، غير أنه ينطوي على نوع من التحايل على المغاربة والشعب المغربي. من دعوا إلى المقاطعة يدركون جيدا أن دعوة المغاربة للتصويت ب"لا" على الدستور سوف لن يجنون منها ثمارا كثيرة ويخافون أن تعكس نسبة من يقول "لا" حجمهم السياسي الحقيقي. غير أن الدعوة للمقاطعة تعني أن كل من لم يذهب يوم 1 يوليوز للتصويت فهو مقاطع. إذا اختار فلاح في نواحي أكلموس أو السماعلة أو القراقرة أو آيت سغروشن أو تيوت أن يكمل حصاد حقله لأن اشتداد الحرارة يزداد يوما عن يوم وكلما تأخر كلما تعقدت عملية الحصاد بدل الذهاب للتصويت في أقرب نقطة للانتخاب فإن حزبا أو مجموعة متطرفة من اليسار أو اليمين تحسب ذلك وكأنه تجاوب مع ندائها للمقاطعة. من كان مريضا أو على سفر أو مات له أحد الأقرباء أو ولدت زوجته أو أخته أو وقعت له حادثة سير أو يشتغل بعيدا عن مكاتب التصويت أو يرعى الأغنام في الغابات و الكثيرون ممن سوف لن تسمح لهم ظروفهم الشخصية بالتصويت-كل هؤلاء سيحسبهم المقاطعون في صفهم وسيقولون إن عددا كبيرا من المغاربة قاطعوا الدستور الممنوح لهذا فهو غير صالح...
هذا التحايل السياسي الصارخ على الشعب ينطوي على نوع من الانحطاط الأخلاقي خصوصا لدى من يدعي أنه يمتلك الحقيقة حول الديمقراطية ودولة الحق والقانون. كان موقف هؤلاء سيكون سليما من وجهة نظر أخلاقية صرفة لو أنهم دعوا إلى التصويت ب"لا" ونزلوا إلى الشارع وقنوات الإعلام ودافعوا عن رأيهم بشجاعة وجرأة. إنهم لا يواجهون هذا التحدي لأنهم يعرفون مسبقا أن المصوتين ب"لا" قد يكونون دون المستوى المرغوب فيه لكي يقولوا بأنهم يمثلون شيئا. إنهم يتذكرون جيدا حزبا كان يعتبر نفسه طلائعيا وتقدميا قاطع الانتخابات منذ ولادته في الثمانينات وكان دائما يقول أن نسبة عدم المشاركة المرتفعة هي نتيجة لتجاوب الشعب مع ندائه للمقاطعة. لهذا بدأ يعتبر نفسه حزبا جماهيريا وسولت له نفسه يوما فدخل معترك الانتخابات ولم يحصل إلا على بضع مئات الأصوات و على صفر منتخب. فرجع خائبا إلى صف المقاطعة الأبدية لأنها مريحة، سهلة وممتعة، لأنها تعطيه فرحا متخيلا وجماهيرية لا وجود لها على أرض الواقع.
إن الدعوة للمقاطعة وإن كانت مشروعة دستوريا وحقوقيا فهي تنم عن نوع من الانتهازية السياسية والتحايل الفكري لا توافق وتناسب مواقف وأفكار مجموعات وأحزاب تدعي الطهارة الأخلاقية والنقاوة الفكرية السياسية. أنا أدعوهم أن ينزلوا إلى الشارع ويحاولوا إقناع الشعب التصويت بٍ"لا". آنذاك سنزن حجمهم الحقيقي ونعرف وزنهم السياسي وكيف سنتعامل معهم في الحاضر والمستقبل. إن أرادوا أن يبقوا مختبئين في برج المقاطعة العاجي فإن الكثير سوف لن يكترث بهم إن هم ركبوا بعد هذا أحصنة التغيير الديمقراطي و"خلقنة "السياسة وتطهير الحقل السياسي من مظاهر الفساد وغيرها.








رئيس وزراء مصر يعتذر لتونس بعد احداث استاد القاهرة

حكم عزف الموسيقى وسماعها

تقرير يفضح بالأسماء والأرقام ناهبي ثروة المغرب

أمن المحمدية يشن الحرب على «الشيشا» والدعارة

المقاولات الصناعية بالمحمدية بين إشكالية حماية البيئة وإكراهات الانفتاح والتنافسية

وزارة الداخلية تطلق اليوم حوارا وطنيا مع سائقي الطاكسيات

تسريب وثيقة عن الصحراء يستنفر بوليساريو

رهان مغرب اليوم هو بناء دولة ديمقراطية

بنكيران يحمل مسؤولية الأوضاع بالمغرب للمقربين من الملك

نظرة خاطفة على تقرير الميداوي .. مؤسساتنا العمومية يسيرها لصوص

موقف حركة 20 فبراير و داعموها .. من " جديد " العهد الجديد

هذه عيوب الدستور الجديد

الدستور وأزمة المفاهيم

الأصوات المغردة خارج السرب لن تؤثر على نتيجة الاستفتاء

تحالف اليسار يقرر مقاطعة الإستفتاء حول الدستور

الحكومة واثقة من نتيجة الاستفتاء.. والمقاطعون يسبحون ضد التيار

حركة 20 فبراير تقاطع الاستفتاء

الحكومة المغربية واثقة من نتيجة الاستفتاء

حركة 20 فبراير تجدد الدعوة للتظاهر من جديد الأحد القادم

هل مقاطعة الاستفتاء موقف سليم من الناحية الأخلاقية ؟





 
إعلان
 
لكِ

النساء أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي.. ما الأسباب؟

 
اخبار المحمدية

بلاغ من مكتب شباب المحمدية حول عملية بيع تذاكر مقابلة شباب المحمدية والوداد الرياضي


خبر سار من ادارة المشروع العقاري الاقتصادي حي مبروكة بالمحمدية


استمرار ارتفاع أسعار المحروقات وغياب الدعم يغضب مهنيي سيارات الأجرة


مؤسسة رودان تتعهد بكفالة ابن استاذة بالمؤسسة في مساره الدراسي بسلك التعليم الثانوي


بلاغ من رئاسة مجلس عمالة المحمدية حول تمديد فترة طلب العروض المتعلقة ببرنامج أوراش 2

 
مختلفات

"نصف الثروة للمرأة عند الطلاق".. نقاش يثير ضجة في مصر


كاردي بي ترمي الميكروفون بوجه جمهورها


أغرب قضية في المحكمة.. يطالب بتعويض 5 ملايين دولار لأن "البيتزا لم تعجبه"


الحكومة تفرض التأمين ومخالفات السير على "التروتينيت الكهربائية"


شركة "ميتا" تستعد لتسريح الآلاف من المستخدمين


اليابان تستعمل الصراصير للبحث عن ناجين في الكوارث


مارك زوكربيرغ يخسر نصف ثروته خلال تسعة أشهر

 
تكنولوجيا

“غوغل” تضيف ميزات جديدة لمتصفح “Chrome” في الهواتف


منعا للإحراج.. منصة "إكس" تتيح للمستخدمين إخفاء العلامة الزرقاء

 
خدمات محمدية بريس
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»   القران الكريم

 
 

»  مواعيد القطار

 
 

»  رحلات الطائرات

 
 

»  حالة الطقس بالمحمدية

 
 

»  اوقات الصلاة بالمحمدية

 
 

»  شاهد القناة الاولى

 
 

»  شاهد 2M

 
 

»  إستمع للاذاعات المغربية

 
 
البحث بالموقع
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة   تنويه  اعلن معنا  فريق العمل