للاتصال بمحمدية بريس الهاتف:23 46 83 61 06 - 0660063784         زلزال الحوز..تحويل ما يقارب 9000 تلميذ إلى مؤسسات مجاورة واستقبال نحو 50 ألف محليا ( بنموسى)             ميناء الجرف الأصفر.. تثبيت جهاز لقياس المد والجزر للمساعدة في الكشف عن التسونامي            
إعلان
 
صحتي

لسفر آمن.. نصائح ذهبية لمريض القلب

 
tv قناة محمدية بريس

مؤسسة بول كلوديل بالمحمدية تنظم للتلاميذ زيارة لمتحف ا لسيرة النبوية بمقر منظمة إيسيسكو بالرباط


مجموعة مدارس بول كلوديل تنظم حفلا كبيرا بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف


إقبال كبير لساكنة المحمدية على تسجيل أبنائها بمؤسسة


افتتاح قنطرة تادلة الرابطة بين المحمدية وبني يخلف على مستوى شارع تادلة المؤدي لمسجد مالي


يطالبون بمعاقبة صارمة لموظف بفوريان المحمدية


انطلاق فعاليات موسم مولاي عبد الله أمغار ومشاركة قياسية للخيالة وسربات التبوريدة.


مونديال السيدات.. اللبؤات يبلغن ثمن النهائي بفوزهن على منتخب كولومبيا


"عرض لهبال" عند حي مبروكة بالمحمدية طريق بني يخلف "احجز شقتك فقط ب 10 الاف درهم"


بشرى لساكنة المحمدية .. مجموعة “ أكديطال” تنشأ أكبر مصحة دولية بالمدينة متعددة الاختصاصات


اكتشفوا أكبر مشروع سكن إقتصادي بعمالة المحمدية "حي مبروكة"...إمتلك سكنك الآن


مدينة المحمدية تشهد افتتاح واحدة من بين أكبر المؤسسات التعليمية الخصوصية :بول كلوديل


مجموعة مدارس رودان الخصوصية بالمحمدية تساهم في توزيع أضاحي عيد الاضحى لفائدة أسر أيتام وأرامل


مجموعة مدارس ميري الخصوصية تنظم حفلا بهيجا لتقديم شواهد الناجحين في الباكلوريا لموسم 2022-2023


مجموعة مدارس رودان تنظم بفندق أفانتي حفل نهاية السنة الدراسية


مؤسسة فرانسوا مورياك الخصوصية بالمحمدية تنظم احتفالية كبيرة بمناسة نهاية الموسم الدراسي 2022-2023

 
إحصائيات الزوار
المتواجدون حاليا 63
زوار اليوم 4120
 
 


المسيرات المضادة تربك حسابات شباب 20 فبراير


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 21 يونيو 2011 الساعة 04 : 22


عبد الواحد الدرعي


عند قنطرة أنوال التحم الجمعان، شباب 20 فبراير ثم المؤيدون للدستور الجديد ، وقوات الأمن بالدار البيضاء وجدت صعوبة كبيرة في الفصل بين الطرفين ، لمدة ساعة تقريبا توقفت حشود مسيرة 20 فبراير عند تقاطع شارعي أولاد زيان وأبي شعيب الدكالي، فيما الحشود المؤيدة للدستور تنتظرعلى الجهة الأخرى قرب حي التيسير، بعضهم كانوا جد مندفعين وحاولو التقدم باتجاه الحشود المقابلة، لكن قوات الأمن حالت دون ذلك ٠ أعداد غفيرة من قوات البلير والقوات المساعدة والصقور، والشرطة القضائية والإستعلامات العامة شكلت جدارا للفصل بين الطرفين، تحسبا للأسوأ الذي يمكن أن تتطور إليه الأمور، تم إحضار الحواجز الحديدية في شاحنات ، للفصل بين التظاهرتين، على القنطرة كانت جموع المواطنون، تتابع ما يجري في الأسفل ، فيما عناصر الشرطة تحاول ابعاد المتجمعين خشية أن يقوم أحدهم برشق الحشود في الأسفل بالحجارة٠

وفي الرباط ما تخوفت منه قوات الأمن، حصل بالفعل، (والظاهر أنها مستعدة لذلك)، إذ بعد لحظات من تجمع شباب 20 فبراير، طلعت أفواج من ساكنة دوار الحاجة والتقدم، رددوا شعارات تهاجم الحركة ، وعلقوا لافتات كتب عليها نعم للد ستور ولا لمن وصفوهم « بالملاحدة ووكالين رمضان » بعضهم استعان بحبات الطماطم والبيض، التي رمى بها أعضاء الحركة ومنها من أصابت خديجة الرياضي رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان. وقفت قوات الأمن سدا منيعا تلافيا لتصادم الطرفين .

في الكثير من الأحيان كانت ساكنة الحي، التي أظهرت حماسا كبيرا لمناصرة مشروع الدستور، على أتم الاستعداد لمهاجمة أعضاء الحركة، لولا تدخل قوات الأمن، التي اضطرت في الأخير الى تفريق وقفة حركة 20 فبراير باستعمال القوة، فيما أبقت الوقفة الثانية بعيدة نسبيا عن نشطاء الحركة، بعد أن انتهت أجواء التظاهر والتظاهر المضاد، تناسلت الاتهامات والاتهامات المضادة. حركة 20 فبراير اتهمت السلطات بتجهيز ما وصفتهم « بالبلطجية» لمهاجمة أعضاء الحركة، فيما كان بعض السكان يطالبون الحركة بالرحيل مرددين « بقا لينا عا 20 فبراير الله ينصر سيدنا» ٠

نفس الإصرار عبر عنه الشباب المؤيدون للدستور بالدار البيضاء، والذين استعملوا بدورهم هوندا ومكبرات صوت، تردد شعارات مضادة من قبيل ( الشعب يريد إسقاط 20 فبراير، المغرب أرضي حرة و 20 فبراير تطلع برا ) وصور جلالة الملك والأعلام الوطنية ، مما اضطر حشود 20 فبراير لإنهاء مسيرتها قبل بلوغ هدفها الأساسي ، مقبرة الشهداء حيث ترقد جثث ضحايا أحداث 1981، إنسحاب شباب 20 فبراير، دفع شباب المسيرة المضادة لمواصلة احتفالاتهم بالطبول ، والشعارات والأناشيد الوطينة إلى حدود التاسعة ليلا، لتتتفرق بعدها الجموع، ويتنفس المسؤولون الصعداء، حيث شوهد والي الأمن مصطفى الموزوني في غمرة المسيرة، وهو على اتصال هاتفي مباشر بمسؤول رفيع في العاصمة الرباط ٠

المسيرات والمسيرات المضادة، عمت مدينة أسفي أيضا، فقد كان شباب الحركة يسيرون على الأقدام حاملين صور كمال العماري، مرددين شعارات ترفض الدستور، وشعارات أخرى تطالب باستقالة الحكومة وإبعاد المفسدين، بينما المسيرة الداعمة للدستور، كان المشاركون فيها على متن سيارات نقل البضائع الصغيرة ، وسيارات أخرى خاصة ودراجات نارية وعربات مجرورة بالدواب (كواتشية)، حاملين لصور جلالة الملك والأعلام الوطنية، ولافتات كتبت عليها أسماء الجمعيات المشاركة في المسيرة، وكانوا يرددون مرة تلو الأخرى النشيد الوطني ٠ عند التقاء المسيرتين قبالة الدائرة الأمنية لبيار، كادت الأمور تنقلب للأسوأ ، حيث شرع المشاركون في رشق بعضهم البعض بالحجارة،وهو ما جعل عناصر الأمن تدخل على الخط لفض النزاع، بعدما تحولت المنطقة إلى مكان يصعب المرور منه بسبب الرمي والرشق المتواصل بعفوية للحجارة ما أدى إلى إصابة 28 مشاركا ومشاركة في المسيرتين من بينهم 6 من العناصر الأمنية التي تدخلت فقط للحيلولة دون تسجيل أعمال عنف خطيرة .

وفي مكناس حوصر شباب حركة 20 فبراير خلال مسيرتهم، و لم يكن عددهم في البداية يتجاوز 400 مشارك، من طرف شبيبة حزب الأصالة والمعاصرة وبعض مناضلي نقابة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، إضافة إلى مجموعات أخرى من الشبان نقلوا إلى ساحة الاستقلال على متن بعض الشاحنات يحملون الأعلام الوطنية، وصور من مختلف الأحجام لملك البلاد ولاقتات ورقية ، تتقدمهم جوقة من فرقة الكشافة ٠

وفي الوقت الذي بدأ فيه حركة شباب 20 فبراير الاستعداد لانطلاق المسيرة، تدافعت أمواج بشرية من مناوئي الحركة الشبابية، التي كانت مشكلة في معظمها من أنصار جماعة العدل والإحسان رجالا ونساء ، إضافة إلى عناصر قليلة من مناضلي اليسار الراديكالي، وكادت الاصطدامات والاشتباكات أن تتطور إلى ما لا تحمد عقباه لولا الحضور المكتف للقوات الأمنية ( التدخل السريع والقوات المساعدة والشرطة القضائية والاستعلامات العامة) التي شكلت أحزمة وحواجز بشرية متينة حالت دون المواجهات الجسدية المباشرة التي كانت وشيكة٠

بعد تحرك مسيرة حركة شباب 20 فبراير، عبر شارع محمد المكناسي في اتجاه وسط المدينة الجديدة، حاصرتهم مجموعتان من المواطنين من الأمام والخلف، عند ملتقى شارع محمد المكناسي وزنقة أكرا، وبعد ازيد من ساعة من التوقف تخللتها شعارات التخوين، رددها مناهضو الحركة وحملوا لافتات مطالبة برحيل عبد السلام ياسين وحركة شباب 20 فبرار، وكذا اللافتات الورقية التي اعتبرت حركة 20 فبراير حركة « عدل احسانية» كما استحضر مناهضو الحركة ما نسب لنادية ياسين بالعاصمة اليونانية أثينا، وبالمقابل نعت شباب حركة 20 فبراير المناهضين بالبلطجية والعمالة للمخزن وأجهزته الأمنية المختلفة ، كما طالبو برفع النظام يده عن الشعب المغربي، ورفض الدستور الممنوح ٠

في تطوان ، لم يعد يوم الأحد عادة موعدا لخروج حركة 20 فبراير وحدها، فقد وجدت الشوارع محجوزة، فقد نزل قبلهم مجموعة من مساندي الدستور، بالأعلام الوطنية وصور جلالة الملك، فاحتلوا ساحة مولاي المهدي بشكل كلي. مما دفع المنظمين للبحث عن مكان آخر تفاديا لأي احتكاك قد يحدث بين الطرفين. استقر الرأي في الأخير على انتقال التجمع لساحة العدالة، غير بعيد عن مركز المدينة، فيما كانت المصالح الأمنية تراقب عن كثب تحرك الجميع، حتى لا تكون هناك أية مفاجأة، قبل أن تعتزم تنسيقية 20 فبراير تغيير مكان تجمعها، حيث ساهم ذلك في ضبط الأجواء نسبيا ٠ حاجز امني “سميك” تم وضعه بين المتجمعين هنا هناك. مسؤولين امنيين من رتب مختلفة حضروا، كانوا يوجهون عناصرهم حتى لا تتحول المدينة لساحة مواجهة بين الطرفين. خاصة وأن تشنجا كبيرا كان يبدو منذ الوهلة الأولى لدى كل جهة، فكان الحاجز الأمني « سدا منيعا» لأي تجاوز قد يحدث، حيث بقي المشاركون في تجمع 20 فبراير عند مدارة ساحة العدالة محروسين من كل جانب ، وتمت محاصرة المساندين للدستور في الجانب الآخر من المدينة ٠









رسالة إلى من ينتحلون صفة الحديث باسم الشعب

متى يخرج المسرح العربي من أزمة النص ؟

...ويستمر الاحتجاج بالمحمدية لأجل دعم حركة 20 فبراير

الاستثناء المغربي وأسئلة البحث في التفاصيل

مداخيل ديربي البيضاء بلغت 172 مليون سنتيم

200 متظاهر مغربي ببروكسيل يطالبون باحترام التقاليد المقدسة

توقيف مهاجرين أفارقة في المغرب

خطة أمنية جزائرية لمواجهة تداعيات الوضع في ليبيا

اشتباكات بالأسلحة البيضاء وإصابة رجال أمن قبل ديربي البيضاء

تقرير يفضح بالأسماء والأرقام ناهبي ثروة المغرب

المسيرات المضادة تربك حسابات شباب 20 فبراير

الجمعية المغربية لحقوق الانسان تحذر من خطر التظاهرات المضادة التي تنظمها السلطة

آفاق حركة "20 فبراير" بعد التصويت على الدستور في المغرب

انباء عن عزم حركة 20 فبراير التظاهر والاحتجاج ليلاً في رمضان





 
إعلان
 
لكِ

النساء أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي.. ما الأسباب؟

 
اخبار المحمدية

بلاغ من مكتب شباب المحمدية حول عملية بيع تذاكر مقابلة شباب المحمدية والوداد الرياضي


خبر سار من ادارة المشروع العقاري الاقتصادي حي مبروكة بالمحمدية


استمرار ارتفاع أسعار المحروقات وغياب الدعم يغضب مهنيي سيارات الأجرة


مؤسسة رودان تتعهد بكفالة ابن استاذة بالمؤسسة في مساره الدراسي بسلك التعليم الثانوي


بلاغ من رئاسة مجلس عمالة المحمدية حول تمديد فترة طلب العروض المتعلقة ببرنامج أوراش 2

 
مختلفات

"نصف الثروة للمرأة عند الطلاق".. نقاش يثير ضجة في مصر


كاردي بي ترمي الميكروفون بوجه جمهورها


أغرب قضية في المحكمة.. يطالب بتعويض 5 ملايين دولار لأن "البيتزا لم تعجبه"


الحكومة تفرض التأمين ومخالفات السير على "التروتينيت الكهربائية"


شركة "ميتا" تستعد لتسريح الآلاف من المستخدمين


اليابان تستعمل الصراصير للبحث عن ناجين في الكوارث


مارك زوكربيرغ يخسر نصف ثروته خلال تسعة أشهر

 
تكنولوجيا

“غوغل” تضيف ميزات جديدة لمتصفح “Chrome” في الهواتف


منعا للإحراج.. منصة "إكس" تتيح للمستخدمين إخفاء العلامة الزرقاء

 
خدمات محمدية بريس
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»   القران الكريم

 
 

»  مواعيد القطار

 
 

»  رحلات الطائرات

 
 

»  حالة الطقس بالمحمدية

 
 

»  اوقات الصلاة بالمحمدية

 
 

»  شاهد القناة الاولى

 
 

»  شاهد 2M

 
 

»  إستمع للاذاعات المغربية

 
 
البحث بالموقع
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة   تنويه  اعلن معنا  فريق العمل